ومَولدُه في العَشْرِ الأُوَلِ من ربيع الأوّلِ سنةَ عشرينَ وستِّ مئة.
وفي يوم الأربعاءِ خامسِ مُحَرَّم باشَرَ نِيابةَ الحُكْم بدمشقَ الشَّيخُ تَقِيُّ الدِّينِ سُلَيْمانُ بنُ يوسُفَ التُّرْكُمانِيُّ الحَنَفيُّ، عن قاضي القُضاةِ مَجْدِ الدِّينِ ابنِ العَدِيم (٣).
(١) ترجمته في: ذيل مرآة الزمان ٣/ ٢٣٩، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٣٠٦، والوافي بالوفيات ١٠/ ٢٩٥، ونهاية الأرب ٣٠/ ٣٨١، والمنهل الصافي ٣/ ٤٢٨، والدليل الشافي ١/ ١٩٩. (٢) ترجمته في: تاريخ الإسلام ١٥/ ٣٢٤، والعبر ٥/ ٣١٢. (٣) توفي القاضي سليمان الأذرعي رحمه الله والقاضي مجد الدين ابن العديم عبد الرحمن بن عمر رحمه الله توفيّا معًا سنة ٦٧٧ هـ كما سيأتي في ترجمتيهما في السنة التالية.