• - توجَّهَ الأميرُ عَلَمُ الدِّينِ الدَّوَادَارِيُّ إلى القاهرةِ يوم السَّبتِ حادي عَشَرَ ذي القَعْدة بطَلَبٍ منَ السُّلطان (٣).
٩٧٤ - وفي يوم الأحدِ السّابع والعشرينَ من ذي القَعْدة تُوفِّي عِزُّ الدِّينِ عبدُ العزيز (٤) بنُ أحمدَ بنِ رَمَضانَ الدِّمَشْقيُّ، ودُفِنَ بمَقابرِ بابِ الصَّغير.
وكانَ رجُلًا جيِّدًا. سَمِعَ من عبدِ الحقِّ بنِ خَلَف، ولم يُحَدِّث.
وهُو والدُ سَيْفِ الدِّينِ أبي بكر (٥).
(١) الخبر في: تشريف الأيام والعصور ٧٤، والمختصر في أخبار البشر ٢/ ٣٥٤. (٢) الخبر في: ذيل مرآة الزمان ٤/ ٢٠٥. (٣) لم أقف على الخبر. (٤) لم أقف على ترجمته. (٥) ابنه أبو بكر بن عبد العزيز (ت ٧٥٧ هـ) ترجمته في: معجم السبكي ٥٣٢، وذيل العبر للحسيني ٣١٣، ووفيات ابن رافع ٢/ ١٩٦، والدرر الكامنة ١/ ٤٧٧، وتاريخ ابن قاضي شهبة ٣/ ١١٣، وذيل التقييد ٢/ ٣٤٥. وفي معجم السبكي أنه جاوز التسعين.