(١) ترجمته في: ذيل مرآة الزمان ٤/ ١٣٤، وتالي وفيات الأعيان ١٣٣، والمختار من تاريخ ابن الجزري ٣٠٦، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٤٠٧، والعبر ٥/ ٣٣٣، ومرآة الجنان ٤/ ١٩٣، والوافي بالوفيات ٢٩/ ٢٧٨، وفوات الوفيات ٥/ ٣٦٨، وعيون التواريخ ٢١/ ٢٨٧، وتذكرة النبيه ١/ ٧٠، ودرة الأملاك ١/ ورقة (٦٩)، والسلوك ١/ ٣/ ٧٠٥، والمنهل الصافي ١٢/ ٢٣٤، والدليل الشافي ٢/ ٨٠٥، والنجوم الزاهرة ٧/ ٣٥١، وبدائع الزهور ١/ ١/ ١١٦، والشذرات ٥/ ٣٦٩ وأنشدوا له أشعارًا حسنة، وكان من الظرفاء. قال المقريزي: "كان له نظم يروق الأسماع، ويعقد على فضله الإجماع" والعبارة للصفدي في الوافي بالوفيات وقال: "كان له بيت في الجاروخية". (٢) هو الأمير دلدرم، بدر الدين الياروقي (ت ٦١١ هـ) مقدم الجيوش الحلبية. له أخبار في الوافي بالوفيات ١٤/ ٢٤، وتاريخ الإسلام ١٠/ ٤٨٨. (٣) سبق ذكره في ترجمة التَّلِّي. (٤) من شعره: أنشدها الصفدي، والمقريزي: رِفْقًا أذَبْتَ حُشاشةَ المُشْتاقِ … وأسَلْتَها دَمْعًا منَ الآماقِ وأحَلْتَهُ من بَعْدِ تَسْويفٍ على الـ … ـصَّبْرِ الذي لم يَبْقَ منهُ بَواقِ وطَلَبْتَ منِّي في هَوانَ مواثِقًا … والقَلبُ عندَكَ في أشَدِّ وِثاقِ قلبٌ بعَيْنٍ قد أُصِيبَ وعارِضٌ … فأعِدْهُ لي فالدَّمْعُ ليسَ بِراقِ ألقِي الدُّموعَ على الدُّموعِ ولَيتَني … أدْرِي بما ألْقَى بها وأُلاقي لا تَلْتَقي فيها الجُفُونُ وإنَّني … لا أرْتَجِي منها ومنكَ تَلاقي أشَقيقَ بَدْرِالتَّمِّ طالَ تَلَهُّفي … وأطالَ فيكَ العاذِلونَ شِقاقِي ولها بقية، وأشعاره كثيرة في فوات الوفيات وحياة الحيوان ١/ ١٤٢، وأغلب مصادر ترجمته.