يأتي ذكره، وذكر الّذي بعده «١» في داذويه إن شاء اللَّه تعالى.
٢٣٣٦
ز- خرخست «٢» الفارسيّ:،
يأتي ذكره مع الّذي بعده، وقد مضى التنبيه عليه في حنيش الديلميّ.
[٢٣٣٧ ز- خريت بن راشد الشاميّ.]«٣»
له إدراك، وكان رئيس قومه، شهد مع علي حروبه، ثم فارقه لما وقع التحكيم، ثم أرسل إليه عليّ معقلا الرياحي، أحد بني يربوع، فأوقع بهم. ذكر ذلك الزبير بن بكار.
[الخاء بعدها الزاي]
[٢٣٣٨ ز- خزيمة:]
بن عداس المزني.
ذكره المراديّ في الزّمنى من الأشراف. وروى من طريق الهيثم بن عدي عن أبيه، عن أبي إياس، قال: خرج خزيمة بن عداس المزني، وكان قد ذهب بصره، ويقال: إنه أدرك النبيّ صلّى اللَّه عليه وآله وسلّم، فذكر قصّة.
[الخاء بعدها السين]
(٢٣٣٩) - (خسر خسرة) الفارسيّ:
رسول باذان إلى رسول اللَّه صلّى اللَّه عليه وآله وسلم، تقدم ذكره في الباء الموحدة في بابويه] .
«٤»
٢٣٤٠ ز- خسيس «٥»
: بمعجمة مصغرا، الكنديّ.
أنشد له أبو حذيفة البخاريّ في الفتوح شعرا قاله في طاعون عمواس، ذكره ابن عساكر في تاريخه يقول فيه:
فصبرنا لهم كما حكم الله ... وكنّا في الموت أهل تأسّي
[الخفيف] قلت: وهذا غير خسيس الكنديّ الآتي في الأخير.
[الخاء بعدها الطاء]
[٢٣٤١ ز- خطيل]
بن أوس العبسيّ، أخو الحطيئة الشاعر.
(١) في أ: وذكر الّذي قبله. (٢) في أ: خرخشيب الفارسيّ. (٣) سقط من أ. (٤) سقط من أ. (٥) في أخشيش.