وفي البيت وجهٌ آخرُ، وهو: أن الباردَ بمعنى: الثابت (٧).
{إِنَّا كُنَّا مِنْ قَبْلُ نَدْعُوهُ}: أن يتفضل علينا بالمغفرة.
(١) في (أ) " يسألُ بعضُهم عن سبب نيلهم الجنةَ بعضاً ". (٢) هذا أحد قولي ابن جرير في الآية، ونصه كما في جامع البيان (٢٧/ ٣٠): " وأقبل بعض هؤلاء المؤمنين في الجنة على بعض يسأل بعضهم بعضاً، وقد قيل: إن ذلك يكون منهم عند البعث من قبورهم ". (٣) لم أقف عليه. (٤) " يوم " ساقطة من (ب). (٥) انظر البيت غير منسوب في النُّكت والعيون (٥/ ٣٨٣) لسان العرب (٣/ ٨٢)، مادة " برد". (٦) انظر: النُّكت والعيون (٥/ ٣٨٣)، الجامع لأحكام القرآن للقرطبي (١٧/ ٧٠). (٧) انظر: لسان العرب (٣/ ٨٢)، مادة " برد".