فمن يكُ أمسى بالمدينة رَحْلَه ... فإني وقيارٌ بها لغريبُ
أي: فإني لغريب وقيارٌ كذلك.
ودلَّ (٦) اللام على أنه خبر إن.
(١) سقط قول الفراء كاملاً من نسخة (ب)، وورد في نسخة (جـ) بعد قول الكسائي الثاني. (٢) في (أ): (من آمن بالله). (٣) قيل إنه لقيس بن الخطيم، وهو من شواهد «الكتاب» ١/ ٣٨ لسيبويه. وقيل إنه لمالك بن العجلان. انظر: «الدر المصون» للسمين الحلبي ٢/ ٦٠٨، وتعليق محققه الدكتور الفاضل: أحمد الخراط، و «الشواهد الشعرية في تفسير القرطبي» القسم الرابع (ص ١٢٠) للدكتور: عبدالعال مكرم. (٤) في (ب): ( ... راضون وأنت بما عندك راض). (٥) هو ضابي بن الحارث البرجمي، والبيت من شواهد الكتاب. انظر: «الشواهد الشعرية في تفسير القرطبي» القسم الرابع (ص ٢٤). (٦) في (أ): (ودلت).