ثم تليها الرّعشنة، وهي لعمرو بن قريط، وسعيد بن قرط (٢).
والقطّبيّة لبني زنباع (٣)، وكانت القطّبيّة ردهة في جوف سواج.
ثم صعق، وهي بجنب المردمة (٤)، من جنبها الأيمن عشرون فما لبني سعيد بن قرط.
وبجنب المردمة من شقها الأيسر ماءان، يقال لها الشّعبان (٥).
(١): زنباع بن قرط بن عبد بن ابي بكر بن كلاب (٢): ا ص: يا - ز ذكرها (يا) عرضا. وفي موضعها قال: في كتاب الأصمعي: وعن يمين العلم، بين صعق ومغيب الشمس او عن يمين ذلك ماءة تسمى الرعشنة، وهي ركيتان لبني عمرو بن قريط وسعيد بن قريط. واقول: الصواب ما في الاصول: فسعيد هو ابن قرط بن عبد بن ابي بكر، وعمرو هو ابن قريط بن عبد بن ابي بكر، فقريط وقرط أخوان. (٣): يا - ز (٤): يا - ز والمردمة: جبل لا يزال معروفا. وقال (ن) صعق: ماء لبني سلمة بن قشير. (٥): ا ص: يا - ز