للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

قال الشاعر:

يهدّدني ليأخذ جفر مذعا … ودون الجفر غول للرّجال

ثم اللّقيطة (١)، وبينها وبين مذعا يومان إلاّ قليلا.

ثم العناقة (٢)، وهي ماءة لغنيّ.

حذاؤها قنة يقال لها كبد (٣) وهي التي يقول فيها الغنويّ:

تربّعت ما بين مذعا وكبد

والبطحة (٤) وهي والعناقة، بواد يقال له الخنوقة.

ثم السّليلة (٥).


(١): يا - ز
(٢): يا - ز
(٣): يا - ز
(٤): يا - ز
والخنوقة: واد لا يزال معروفا. وكان حمى في الجاهلية، حماه سعر من بني عتريف من غنيّ، فعرف بسعر الخنوقة (جم)
(٥): ز
وهذه غير التي في أعلى وادي ثادق، فتلك في شمال نجد وهذه في جنوبه.

<<  <  ج: ص:  >  >>