وقيل: الشَّفع: زيارة بيت اللَّه وزيارة حضرة (٧) الرَّسول، والوتر: زيارة بيت اللَّه وحده.
(١) رواه عنهم الطبري في "تفسيره" (٢٤/ ٣٤٩). (٢) رواه ابن وهب في "جامعه - التفسير" (١٠٧) بلفظ: (الشفع: يومان بعد يوم النحر، والوتر: يوم النفر الآخر، يقول اللَّه: {فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ} [البقرة: ٢٠٣])، وعزاه بنحو هذا السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ٥٠٤) إلى عبد الرزاق وسعيد بن منصور وابن سعد وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن أبي حاتم. (٣) رواه عبد الرزاق في "تفسيره" (٣٥٩٣). (٤) في (ر) و (ف): "القدر". (٥) "وقيل الشفع كل الليالي والوتر ليلة القدر" ليس في (ف). (٦) في (أ): "و". (٧) في (أ) و (ر): "حظيرة".