"لا يُروى عن النبي - صلى الله عليه وسلم - إلا بهذا الإسناد".
قال الحافظ:
"ولا بأس بإسناده"(٣).
(١) لم أره في "سننه"، وإنما رواه أحمد وغيره. (٢) بكسر الحاء المهملة وفتح الموحدة: نسبة إلى ثياب يقال لها: الحبرة، وهو مجهول. لكن النصف الأول من الحديث صحيح، له شواهد، ولذلك أوردته فيما سيأتي من "الصحيح" (٢٣ - الأدب/ ٣٠ - الترغيب في إنجاز الوعد … )، وجملة "الطهور" تقدمت فيه برواية أخرى (٤ - الطهارة/ ٦). (٣) كذا قال! وتبعه الهيثمي، وقلدهما الثلاثة، وهو مسلسل بالمجهولين، وبيان هذا في "الضعيفة" (٢٨٩٩).