(١) "أن الله" كذا في ر، س، بمداد متن الرسالة، وهو الموافق لما في شرح أبي الحسن والنفراوي (١/ ١٣٥)، وليستا في مخطوطي الرسالة ولا عند ابن عمر. يراجع: كفاية الطالب الرباني (١/ ١٦١) وشرح ابن عمر (١/ ٣١٩). (٢) قال التتائي: "بأن زاغ وجحد "في آياته" … وتأولها بغير ما تأولها السلف الصالح كما فعلت المعتزلة في بعض الآيات" وقال المغراوي: "ألحد يعني ظلم"، وفي المعجم الوسيط (ص ٨١٧): لَحَدَ يَلْحَدُ لَحْدًا: مال عن طريق القصد، وألحد فلان: عدل عن الحق، وأدخل فيه ما ليس منه. يراجع: غرر المقالة (ص ٧٨). (٣) زاد في اختصار المدونة (٤/ ٥٣٧) هنا: "بعد أن لم يكن جائيًا". (٤) في النسخة ع من نسخ شرح التتائي هنا زيادة [القسط] بمداد متن الرسالة، وليست في المخطوط (٥ أ) ولا بقية النسخ ولا في غيره من الشروح، والظاهر أنها -إن صحت زيادتها- من الشرح. (٥) سورة الأعراف، آية ٨. (٦) في نسخ شرح التتائي هنا -بمداد متن الرسالة- إلا س، خ منها، زيادة [﴿وَيَنْقَلِبُ إِلَى أَهْلِهِ مَسْرُورًا﴾]، وهي الآية (٩) من سورة الانشقاق، وليست في بقية الشروح من المتن، وليست في المخطوطين أ، ج (٥ أ).