(١) كذا في أ، وفي ج (٧٦ أ) [ليكروا] قال التتائي: "قيل: صوابُه "ليُكروا" لأنَّ المكتري هو الذي يُعطِي الكراءَ، والمكري هو ربُّ الدابةِ، ووارثُ الميتِ إنَّما يُكريها لغيرِه، فيصيرُ كَربِّها" أي ربّ الدابة، وهو المكاري. (٢) قال التتائي: "وهو اسمٌ جامعٌ لمنافعِ البيتِ كقِدْرٍ وفأسٍ وقصعةٍ ومِنْجَلٍ وغربالٍ وقفةٍ ونحوِها". (٣) أي حارس الثياب في الحمامات، وهذا فيما تلف بأمر الله أو بسرقة. يراجع: شرح يوسف بن عمر الأنفاسي (٤/ ٥٢٦). (٤) كذا في نسخ التتائي وهو موافق للنفراوي (٢/ ١٩٣)، وفي الرسالة (ص ٢١٩) وكفاية الطالب الرباني (٣/ ٤٠٩) زيادة [ضمانَ] هنا في متن الرسالة، والله أعلم. (٥) قال التتائي: "وهي بكسرِ الشينِ وفتحِها وسكونِ الراءِ فيهما، وبفتحِ الشينِ وكسرِ الراءِ، وأفصحُها الأولى، وهي- لغةً- الاختلاطُ"، وفي المصباح المنير (ص ٣١١): شَرِكْتُهُ فِي الْأَمْرِ أَشْرَكُهُ مِنْ بَابِ تَعِبَ شَرِكًا وَشَرِكَةً: إذَا صِرْتُ لَهُ شَرِيكًا، وَجَمْعُ الشَّرِيكِ شُرَكَاءُ وَأَشْرَاكٌ، وَأَشْرَكْتَهُ فِي الْأَمْرِ وَالْبَيْعِ: جَعَلْتَهُ لَكَ شَرِيكًا.