(١) كذا في خ (٨٨ أ)، وفي أ [الزرارع] وفي غيرها [الزراريع]، وقال العدوي: "صوابه "الزرائع"؛ لأن الواحدة زريعة خفيفة الراء" ويُجمع أيضًا على زريعات، فما في غرر المقالة المطبوع - (ص ٢١١) من قوله: "صوابه الزراريع"- تحريف، وفي تاج العروس (٢١/ ١٤٧): "وَلَا تَقُلْ: زَرِّيعَةٌ بالتَّشديد، فإنّه خَطَأٌ". يراجع: لحن العوام للزُّبيدي، تح د. رمضان عبد التواب (ص ٢٨٥) وحاشية العدوي على الكفاية (٣/ ٣٠٧) ومعجم اللغة العربية المعاصرة (٢/ ٩٨١). (٢) هكذا في ج (٧١ ب)، ز، ك، ر على الإضافة وهو موافق للنفراوي (٢/ ١٢٧) ومعين التلاميذ (ص ٣١٦)، وفي خ، م والفرنسية (٢٠٧ أ) [الطعام القرض] فيكون (القرض) تابعًا ل (الطعام) وهو الموافق لابن عمر (٤/ ٤٣٦) وغيره. (٣) كذا في أ، ج (٧١ ب) ونسخ التتائي، وقال النفراوي (٢/ ١٢٧): "بالبناء للمفعول، والنائب ضمير الطعام" وفي الكفاية (٣/ ٣٠٨) [يستوفيه]. (٤) قال التتائي: "الغرر والخطر لفظانِ مترادفانِ" وقيل: هما متباينان؛ قال ابن عمر (٤/ ٤٣٩): "فالخطر هو ما جُهِلت عينه، والغرر هو ما تردد بين السلامة والعطب"، وفي المعجم الوسيط (ص ٦٤٨): "الْغرَر: الْخطر، والتعريض للهلكة، وَبيع الْغرَر: بيع مَا يجهله الْمُتَبَايعَانِ، أَوْ مَا لَا يوثق بتسلمه كَبيع السّمك فِي المَاء أَوْ الطير فِي الْهَوَاء".