(١) كذا في نسخ التتائي والمخطوط أ، ج (٤ ب)، وهو موافق لنسخة ابن عمر (١/ ٣٠٥) وابن ناجي (١/ ٤١)، وفي كفاية الطالب الرباني (١/ ١٤٥) وغيره من الشروح هنا زيادة [لهم]. (٢) سورة النساء، آية ٤٨. (٣) في المخطوط أ حكاية لفظ آيتي سورة الزلزلة (٧، ٨) معًا، وهو خلاف قول النفراوي (١/ ١٢٨): "المصنف لم يقصد لفظ التلاوة وإلا لقال: فمن يعمل بالفاء ولا قصد رواية القرآن بالمعنى لعدم جوازه كما قدمنا، ولم يحاك كل ما في التلاوة؛ لأنه اقتصر على محل التدليل وإلا لقال: ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره" وهو موافق لشرح التتائي. (٤) كذا ضُبِط في المخطوط أ، وقال التتائي: "مبنيٌّ للفاعلِ أو المفعولِ"، وعليه ف (آدم) منصوب على الأول، مرفوع مع البناء للمفعول، وهو ضبط ابن عمر من قبل. يراجع: شرح ابن عمر (١/ ٣١٦).