﴿هَوَى﴾ (١): شَقِيَ. ﴿فَارِغًا﴾ (٢) إِلَّا مِنْ ذِكْرِ مُوسَى. ﴿رِدْءًا﴾ (٣) كَيْ يُصدِّقَنِي، وَيُقَالُ: مُغِيثًا، أَوْ مُعِينًا. يَبْطُشُ وَيَبْطِشُ.
﴿يَأْتَمِرُونَ﴾ (٤): يَتَشَاوَرُونَ. وَالْجِذْوَةُ قِطْعَةٌ غَلِيظَةٌ مِنَ الْخَشَبِ لَيْسَ فِيهَا لَهَبٌ. ﴿سَنَشُدُّ﴾ (٥): سَنُعِينُكَ، كُلَّمَا عَزَّزْتَ شَيْئًا فَقَدْ جَعَلْتَ لَهُ عَضُدًا.
وَقَالَ غَيْرُهُ: كُلَّمَا لَمْ يَنْطِقْ بِحَرْفٍ، أَوْ فِيهِ تَمْتَمَةٌ، أَوْ فَأْفَأَةٌ فَهْيَ عُقْدَةٌ.
﴿أَزْرِي﴾ (٦): ظَهْرِي. ﴿فَيُسْحِتَكُم﴾ (٧): فَيُهْلِكَكُمْ. ﴿المُثْلَى﴾ (٨): تَأْنِيثُ الْأَمْثَلِ، يَقُولُ: بِدِينِكُمْ، يُقَالُ: خُذِ الْمُثْلَى، خُذِ الْأَمْثَلَ. ﴿ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا﴾ (٩) يُقَالُ: هَلْ أَتَيْتَ الصَّفَّ الْيَوْمَ، يَعْنِي: الْمُصَلَّى الَّذِي يُصَلَّى فِيهِ. ﴿فَأَوْجَسَ﴾ (١٠): أَضْمَرَ خَوْفًا، فَذَهَبَتِ الْوَاوُ مِنْ خِيفَةً لِكَسْرَةِ الْخَاءِ. ﴿فِي جُذُوعِ النَّخْلِ﴾ (١١): عَلَى جُذُوعِ. ﴿خَطْبُكَ﴾ (١٢): بَالُكَ. ﴿مِسَاسَ﴾: مَصْدَرُ مَاسَّهُ مِسَاسًا. ﴿لَنَنْسِفَنَّهُ﴾ (١٣): لَنُذْرِيَنَّهُ.
الضَّحَاءُ: الْحَرُّ. ﴿قُصِّيهِ﴾ (١٤): اتَّبِعِي أَثَرَهُ، وَقَدْ يَكُونُ أَنْ تَقُصَّ الْكَلَامَ. ﴿نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ﴾ (١٥). ﴿عَن جُنُبٍ﴾ (١٦): عَنْ بُعْدٍ، وَعَنْ جَنَابَةٍ وَعَنِ اجْتِنَابٍ: وَاحِدٌ.
(١) [طه: ٨١].(٢) [القصص: ١٠].(٣) [القصص: ٣٤].(٤) [القصص: ٢٠].(٥) [القصص: ٣٥].(٦) [طه: ٣١].(٧) [طه: ٦١].(٨) [طه: ٦٣].(٩) [طه: ٦٤].(١٠) [طه: ٦٧].(١١) [طه: ٧١].(١٢) [طه: ٩٥].(١٣) [طه: ٩٧].(١٤) [القصص: ١١].(١٥) [يوسف: ٣].(١٦) [القصص: ١١].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute