وَ (١) قَالَ مُجَاهِدٌ: رَوْحٌ: جَنَّةٌ وَرَخَاءٌ، وَالرَّيْحَانُ: الرِّزْقُ، وَالْمَنْضُودُ: الْمَوْزُ، وَالْمَخْضُودُ: الْمُوقَرُ حَمْلًا، وَيُقَالُ أَيْضًا: لَا شَوْكَ لَهُ.
وَالْعُرُبُ (٢): الْمُحَبَّبَاتُ إِلَى أَزْوَاجِهِنَّ.
وَ (١) يُقالُ: مَسْكُوبٌ: جَارٍ.
﴿وَفُرُشٍ (٣) مَرْفُوعَةٍ﴾ (٤): بَعْضُهَا فوْقَ بَعضٍ.
﴿لَغْوًا﴾: بَاطِلًا.
﴿تَأْثِيمًا﴾ (٥): كَذِبًا.
أَفْنَانٌ: أَغْصَانٌ.
﴿وَجَنَى الجَنَّتَيْنِ دَانٍ﴾ (٦): مَا يُجْتَنَى قَرِيبٌ.
﴿مُدْهَامَّتَانِ﴾ (٧): سَوْدَاوَانِ مِنَ الرِّيِّ.
• [٣٢٤٧] حدثنا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ، حَدَّثَنَا اللَّيْثُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عُمَرَ ﵄ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ﷺ: "إِذَا مَاتَ أَحَدُكُمْ فَإِنَّهُ يُعْرَضُ عَلَيْهِ مَقْعَدُهُ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ، فَإِنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَمِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَإِنْ كَانَ مِنْ أَهْلِ النَّارِ فَمِنْ أَهْلِ النَّارِ".
(١) سقط عند أبي ذر.(٢) لأبي ذر: "وَالْعُرْبُ".(٣) عليه صح.(٤) [الواقعة: ٣٤]. وعليه صح.(٥) [الواقعة: ٢٥].(٦) [الرحمن: ٥٤].(٧) [الرحمن: ٦٤].* [٣٢٤٧] [التحفة: خ س ٨٢٩٢]
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute