قابل أزورهم بأنثنى، وسواد الليل ببياض الصّبح، ويشفع لى بيغرى بى.
...
(١) سبق هذا فى المجلس الحادى والثلاثين. وقوله «وأنت منه» هكذا جاء فى النّسخ الثلاث. والذى فى الديوان: وأنت منهم. (٢) ديوانه ١/ ١٦١. ويرى الثعالبيّ أن هذا البيت أمير شعره. اليتيمة ١/ ١٩٣، ويستشهد به البلاغيون على «المقابلة» فى فنّ البديع. انظر تحرير التحبير ص ١٨١، ومعالم الكتابة ص ١١٢، وشرح الكافية البديعية ص ٧٥، وأنوار الربيع ١/ ٣٠٣،٥/ ٣٢٤، وانظر الصبح المنبى ص ١٦٢،٢٨٧.