{فَظَلْتُمْ (١)} تَفَكَّهُونَ. إِنّا لَمُغْرَمُونَ \٦٥،٦٦\ ١/ ١٤٦ - ٢/ ٤٠٨،٤٧٦
{جَعَلْناها تَذْكِرَةً وَمَتاعاً لِلْمُقْوِينَ} \٧٣\ ٢/ ٢٤٨
{فَلا أُقْسِمُ بِمَواقِعِ النُّجُومِ} \٧٥\ ٢/ ٥٢٧
{وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ} \٧٦\ ١/ ٣٢٨
{فَلَوْلا إِذا بَلَغَتِ الْحُلْقُومَ} \٨٣\ ١/ ٩٠ - ٣/ ١١٧
{فَأَمّا إِنْ كانَ مِنَ الْمُقَرَّبِينَ. فَرَوْحٌ وَرَيْحانٌ وَجَنَّةُ نَعِيمٍ} \٨٨،٨٩\ ١/ ١٠٢
{وَأَمّا إِنْ كانَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ. فَسَلامٌ لَكَ مِنْ أَصْحابِ الْيَمِينِ} \٩٠،٩١\ ١/ ٣٥٦ - ٢/ ١١٩
{حَقُّ الْيَقِينِ} \٩٥\ ٢/ ٦٨
[سورة الحديد]
«وكلّ (٢) وعد الله الحسنى» \١٠\ ١/ ٩ - ٣/ ١٦٩
{مَنْ ذَا الَّذِي يُقْرِضُ اللهَ قَرْضاً حَسَناً} \١١\ ١/ ٤٠٩
{قِيلَ اِرْجِعُوا وَراءَكُمْ فَالْتَمِسُوا نُوراً. فَضُرِبَ بَيْنَهُمْ بِسُورٍ لَهُ بابٌ باطِنُهُ فِيهِ الرَّحْمَةُ وَظاهِرُهُ مِنْ قِبَلِهِ الْعَذابُ} \١٣\ ١/ ٢٥١،٣٨٠
{أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ} \١٦\ ١/ ٤٠٣
{إِنَّ الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقاتِ وَأَقْرَضُوا اللهَ} \١٨\ ٢/ ٤٣٨ - ٣/ ٢٠٤
{وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاّ مَتاعُ الْغُرُورِ} \٢٠\ ٢/ ٦٩
(١) وقرأ بكسر الظاء عبد الله بن مسعود وغيره.
(٢) بالرفع: قراءة ابن عامر.