{وَمَا الْحَياةُ الدُّنْيا إِلاّ مَتاعُ الْغُرُورِ} \١٨٥\ ٢/ ٦٩
{لَتُبْلَوُنَّ فِي أَمْوالِكُمْ} \١٨٦\ ٢/ ٤٩٢
{رَبَّنا إِنَّنا سَمِعْنا مُنادِياً يُنادِي لِلْإِيمانِ} \١٩٣\ ٢/ ٦١٦
{لا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي الْبِلادِ. مَتاعٌ قَلِيلٌ} \١٩٦،١٩٧\ ٢/ ٦٠
[سورة النساء]
{رِجالاً كَثِيراً وَنِساءً} \١\ ٢/ ٢١٢
{فَانْكِحُوا ما طابَ لَكُمْ مِنَ النِّساءِ مَثْنى وَثُلاثَ وَرُباعَ} \٣\ ١/ ٤١٢
{وَلا تَأْكُلُوها إِسْرافاً وَبِداراً أَنْ يَكْبَرُوا} \٦\ ٣/ ١٦٢،١٦٣
{إِنَّ الَّذِينَ يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى ظُلْماً إِنَّما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ ناراً} \١٠\ ١/ ٤١٥
{فَلَهَا النِّصْفُ} \١١\ ١/ ٢٣٤
{وَاللاّتِي يَأْتِينَ الْفاحِشَةَ مِنْ نِسائِكُمْ} \١٥\ ٣/ ٥٩
{وَالَّذانِ (١)} يَأْتِيانِها \١٦\ ٣/ ٥٦
{لا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَرِثُوا النِّساءَ كَرْهاً} \١٩\ ١/ ٢٧١
{وَقَدْ أَفْضى بَعْضُكُمْ إِلى بَعْضٍ} \٢١\ ١/ ٢٢٣،٢٨٣
{حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهاتُكُمْ} \٢٣\ ١/ ٤١٥
{يُرِيدُ اللهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ} \٢٨\ ٣/ ١٥٢
{فَالصّالِحاتُ قانِتاتٌ حافِظاتٌ لِلْغَيْبِ بِما حَفِظَ اللهُ} (٢) \٣٤\ ٢/ ٥٢١
{وَاُهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضاجِعِ وَاِضْرِبُوهُنَّ} \٣٤\ ١/ ٤١١
{يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوُا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوّى بِهِمُ الْأَرْضُ} \٤٢\ ٣/ ١٩٥
(١) قرئ بتخفيف النون وبتشديدها.
(٢) بالنصب: قراءة أبى جعفر يزيد بن القعقاع المدنىّ.