(١) الأصمعيات ص ١٥٢، والأزهية ص ٨٠،٩٣، والحماسة الشجرية ص ١٩٤، وإيضاح شواهد الإيضاح ص ٣٠٧، وأوضح المسالك ٣/ ٦٥، والمغنى ص ١٣٧،٣١٢، وشرح أبياته ٣/ ١٩٧، ٤/ ٢٣ (أحكام بين) وشرح الجمل ١/ ٢٦٠، والخزانة ٩/ ٥٨٢، وغير ذلك كثير. والطعنة النجلاء: الواسعة البيّنة الاتّساع. من قولهم: عين نجلاء: أى واسعة، وجرّها بالكسرة للضرورة. (٢) المقتضب ٤/ ١٧٤، وأصل كلام المبرد عند سيبويه ٣/ ١٥٦، وذكر الشيخ عضيمة رحمه الله فى حواشى المقتضب: أنه يبدو أن ابن الشجرى لم يقف على كلام سيبويه. (٣) شعره ص ١٤٤، وراجع الموضع السابق من الكتاب والمقتضب، والحلبيات ص ٢٠٠، والشعر ص ٣٩٢، وحواشيه. وأنشد ابن هشام البيت شاهدا على كفّ «من» بما، ثم قال: «قاله ابن الشجرىّ، والظاهر أن «ما» مصدريّة، وأن المعنى مثله فى خُلِقَ الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ وقوله: ألا أصبحت أسماء جاذمة الحبل وضنّت علينا والضّنين من البخل فجعل الإنسان والبخيل مخلوقين من العجل والبخل مبالغة» المغنى ص ٣١١. وهذا الشاهد تقدّم عندنا فى المجلس الحادى عشر.