وقيل: ظرفٌ لجميع ما تقدَّم. أي: ذلك يكونُ (٦) يومَ نقول نحن.
وقُرئَ: بالياء (٧)، أي يقول الله لجهنمّ:
(١) انظر: جامع البيان (٢٦/ ١٦٨)، النكت والعيون (٥/ ٣٥٢). (٢) " معناه " ساقطة من (أ). (٣) انظر: معاني القرآن (٣/ ٧٩). (٤) " وقوله " ساقطة من (أ). (٥) في سورة الأنفال، الآية (٤٥). (٦) في (أ) " ذلك بك ". (٧) أي {يَقُولُ لِجَهَنَّمَ} وهي قراءة نافع وأبي بكر عن عاصم. [انظر: السَّبعة (ص: ٦٠٧)، معني القراءات (ص: ٤٦٠)، الحجة (٦/ ٢١٣)].