{وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ} هيَّأهما لمنافع الخلق ولولاهما ما (٨) كان نهار ولا حيوان ولا
(١) سقط قوله (فهو) من (ب). (٢) انظر: «معاني القرآن» للزجاج ٣/ ١٩٢. وقائل البيت هو: النمر بن تَوْلَب، كما في «اللسان» (هشش)، والبيت فيه كالتالي: والخيل في إطعامها اللحم ضرر ... نطعمها اللحم إذا عزَّ الشجر (٣) سقطت كلمة (شرب) من (ب)، وسترد بعد قليل في غير مكانها. (٤) في (ب): (وشرب مواشيكم)، وانظر الهامش السابق. (٥) سبق أثناء تفسيره للآية (١٤) من سورة آل عمران (والخيل المسومة). (٦) في (ب): والزيتون جمع زيتونة). (٧) في (أ): (شجر). (٨) في (أ): (لما).