منها: علَى (ما أفعله) و (أفعل به)، وسيأتي إن شاء الله تعالى في بابه.
والحاصل: أن التّمييز يقع بعد كل ما دل علَى تعجب، فشمل ما بعد هاتين الصّيغتين وغيرهما، فيجب نصبه إن لم يُجرَّ بـ (من)؛ نحو:(ما أحسن زيدًا كاتبا)، و (أحسِن به شاعرًا)، و (يا لك رجلًا)، و (ناهيك بابن مالك عمدة) ونحو ذلك.