• عن أبي بكر بن عبد الله بن أبي مريم الغساني عن أبيه عن جده؛ قال: أتيت رسول الله ﷺ فقلت: ولدت لي الليلة جارية؛ فقال:"والليلة أنزلت عليَّ سورة مريم، سمها مريم"(١). [ضعيف جدًا]
• عن عائشة؛ قالت: نزلت سورة مريم بمكة.
• وعن ابن الزبير بمثله (٢).
• ﴿وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا﴾.
• عن معمر؛ قال: بلغني أن الصبيان قالوا ليحيى بن زكريا: اذهب بنا نلعب، قال: ما للعب خلقت؛ فأنزل الله: ﴿وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا﴾ (٣). [ضعيف]
(١) أخرجه الفسوي في "المعرفة والتأريخ" (٢/ ٤٤٠)، والطبراني في "المعجم الكبير" (٢٢/ ٢٧٤، ٢٧٥ رقم ٨٣٤)، و"مسند الشاميين" (٢/ ٣٥٠ رقم ١٤٧٨)، والدولابي في "الكنى والأسماء" (١/ ٥٣)، وأبو نعيم الأصبهاني في "معرفة الصحابة" (٦/ ٣٠١١ رقم ٦٩٨٨)، وأبو أحمد الحاكم في "كتاب الأسامي والكنى"، وابن منده في "المعرفة"؛ كما في "الإصابة" (٤/ ١٧٩) من طريق أبي بكر بن أبي مريم به. قلنا: وهذا إسناد واهٍ بمرة؛ أبو بكر بن أبي مريم متروك، وأبوه مجهول. (٢) ذكرهما السيوطي في "الدر المنثور" (٥/ ٤٧٦) ونسبهما لابن مردويه، وزاد في الثاني النحاس. (٣) أخرجه ابن المبارك في "الزهد" (رقم ٨٢٣) - ومن طريقه أحمد في "الزهد" (٩٧)، والطبري في "جامع البيان" (١٦/ ٤٢، ٤٣)، والخرائطي في "مساوئ =