• عن عطاء الخراساني: أن أبا بكر ﵁ ذكر ذات يوم وفكر في يوم القيامة والموازين والجنة حيث أزلفت وفي النار حين أبرزت، وصفوف الملائكة وطي السماوات والأرض، ونسف الجبال وتكوير الشمس وانتثار الكواكب، فقال: وددت أني كنت خضراً من هذه الخضراء تأتي عليّ بهمة فتأكلني وأني لم أخلق؛ فنزلت هذه الآية: ﴿وَلِمَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ جَنَّتَانِ (٤٦)﴾ (٤). [ضعيف جداً]
(١) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٧/ ٦٨٩) ونسبه للنحاس. (٢) ذكرهما السيوطي في "الدر المنثور" (٧/ ٦٨٩) ونسبهما لابن مردويه. (٣) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٧/ ٦٨٩) ونسبه لابن الضريس وابن مردويه والبيهقي في "الدلائل". (٤) أخرجه أبو الشيخ في "العظمة" (١/ ٣٠٧، ٣٠٨ رقم ٥١) من طريق كنانة بن جبلة عن عثمان بن عطاء عن أبيه به. قلنا: وهذا سند ضعيف جداً؛ مسلسل بالعلل: =