• عن عبد الله بن عباس ﵄؛ قال: نزلت: ﴿وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ (١)﴾ بمكة (١).
• ﴿فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ (٥)﴾.
• عن عكرمة في قوله: ﴿فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ (٥)﴾؛ قال: نزلت في أبي الأشدين، كان يقوم على الأديم فيقول: يا معشر قريش! من أزالني عنه؛ فله كذا وكذا، ويقول: إن محمداً يزعم أن خزنة جهنم تسعة عشر؛ فأنا أكفيكم وحدي عشرة، واكفوني أنتم تسعة (٢). [ضعيف]
(١) ذكره السيوطي في "الدر المنثور" (٨/ ٤٧٣) ونسبه لابن الضريس وابن مردويه والبيهقي. (٢) ذكره السيوطي في "لباب النقول" (ص ٢٢٨)، و"الدر المنثور" (٨/ ٤٧٤، ٤٧٥) ونسبه لابن أبي حاتم. قلنا: وهذا ضعيف؛ لإرساله.