(١) في (أ) (السمان). ذكره ابن جرير عن ابن عباس، والسدي، وقتادة، ومجاهد، ووهب، وابن زيد، والربيع بن أنس، وعامر، والضحاك. الطبري في "تفسيره" ١/ ٢٩٣ - ٢٩٥، نحوه في "تفسير ابن أبي حاتم" ١/ ٣٦٥، وانظر "معاني القرآن" للزجاج ١/ ١١٠، "تفسير الثعلبي" ١/ ٧٥ أ، انظر "تفسير ابن عطية" ١/ ٣٠٥. (٢) "تهذيب اللغة" (سلا) ٢/ ١٧٢٦، وانظر "اللسان" (سلا) ٤/ ٢٠٨٥، وقال الأخفش: لم يسمع له بواحد، وهو شبيه أن يكون واحده (سلوى) مثل جماعته. "معاني القرآن" للأخفش ١/ ٢٦٨، وكذا قال الفراء انظر "معاني القرآن"١/ ٣٨. (٣) في (ج): (تلك). (٤) صدره: وَإنِّي لَتَعْرُونِي لِذِكْرَاكِ هِزَّةٌ. وورد في "تهذيب اللغة" (سلا) ٢/ ١٧٢٦، "اللسان" (سلا) ٤/ ٢٠٨٥، والوسيط للمؤلف ١/ ١١٢، "تفسير القرطبي" ١/ ٤٠٨، "البحر المحيط" ١/ ٢٠٥، "الدر المصون" ١/ ٣٠٧، وهو غير منسوب في هذه المصادر. (٥) ذكره الثعلبي في "تفسيره" عن المؤرج السدوسي ١/ ٧٥ أ، وعن ابن الأعرابي: السلوى: طائر، وهو في غير القرآن: العسل، ونحوه عن ابن الأنباري "التهذيب" (سلا) ٢/ ١٧٢٦. (٦) في (ب) (أبو عبيدة). وكلام أبي عبيد في "تهذيب اللغة" (سلا) ٢/ ١٧٢٦، وانظر "اللسان" (سلا) ٤/ ٢٠٨٥. (٧) في (ب): (وقاسمهما). (٨) البيت من قصيدة لخالد بن زهير يخاطب أبا ذؤيب الهذلي، في قصة حصلت بينهما =