(١) لعله يعني بطرقه وشواهده، وإلا فقد تقدم بيان ضعف إسناده، وانظر «الصحيحة» (٩٦٩). (٢) هكذا في الأصل، وفي تاريخ الإسلام» (١٢/ ١٦٤): حمكا. وهكذا ذكر الحافظ ابن حجر هذا اللقب في «نزهة الألباب» (١/ ٢١٧). (٣) لم أر هذا الكلام بتمامه عن ابن معين من هذا الوجه في غير هذا الموضع. والراوي عنه لم أميزه، إلا أن يكون عبد الله بن محمد الفهمي المصري المترجم في «الجرح والتعديل» (٥/ ١٦٠) وقال: ثقة. ونصر بن أحمد المطوعي لم أجد له ترجمة. ولا بد من دراسة هذا الإسناد إلى ابن معين، لأنه قد اختلفت الروايات عنه في أبي حنيفة وأبي يوسف توثيقاً وتضعيفاً، كما تراه في مظانه.