{وَيَلْبَسُونَ ثِياباً خُضْراً مِنْ سُنْدُسٍ} \٣١\ ٢/ ٣٧٨
{كِلْتَا الْجَنَّتَيْنِ آتَتْ أُكُلَها} \٣٣\ ١/ ٢٩١
{إِنْ تَرَنِ أَنَا أَقَلَّ مِنْكَ مالاً وَوَلَداً} \٣٩\ ١/ ١٦٢
{هُنالِكَ الْوَلايَةُ لِلّهِ الْحَقِّ} \٤٤\ ١/ ١٦٨ - ٢/ ٥٧٤ - ٣/ ١٥٤
{الْمالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ (١)} الْحَياةِ الدُّنْيا \٤٦\ ٢/ ٤٦
{وَوَجَدُوا ما عَمِلُوا حاضِراً} \٤٩\ ١/ ٨١
{بِئْسَ لِلظّالِمِينَ بَدَلاً} \٥٠\ ١/ ٩٢ - ٢/ ٤٢٢
{ذلِكَ ما كُنّا نَبْغِ} \٦٤\ ٢/ ١٥١،٢٩٠
{وَعَلَّمْناهُ مِنْ لَدُنّا عِلْماً} \٦٥\ ١/ ٣٣٥
{قَدْ بَلَغْتَ مِنْ لَدُنِّي عُذْراً} \٧٦\ ١/ ٣٣٥،٣٣٨
{هذا فِراقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ} \٧٨\ ٢/ ٥٩١
{أَمَّا السَّفِينَةُ فَكانَتْ لِمَساكِينَ. . . .} الآيات \٧٩،٨٠، ٨٢\ ٢/ ١١ - ٣/ ١٣١
{وَأَقْرَبَ رُحْماً} \٨١\ ٢/ ٥٨٩
{إِمّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْناً} \٨٦\ ٣/ ١٢٥
{الَّذِينَ كانَتْ أَعْيُنُهُمْ فِي غِطاءٍ عَنْ ذِكْرِي وَكانُوا لا يَسْتَطِيعُونَ سَمْعاً} \١٠١\ ١/ ٩٦
{قُلْ هَلْ نُنَبِّئُكُمْ بِالْأَخْسَرِينَ أَعْمالاً} \١٠٣\ ٣/ ١٠٥
{وَهُمْ يَحْسَبُونَ (٢)} أَنَّهُمْ يُحْسِنُونَ صُنْعاً \١٠٤\ ٣/ ١٩٢
{كانَتْ لَهُمْ جَنّاتُ الْفِرْدَوْسِ نُزُلاً} \١٠٧\ ٢/ ٢١٩
(١) وقرئ فى الشواذّ: زينتا.
(٢) بكسر السين: قراءة غير ابن عامر وعاصم وحمزة وأبى جعفر.