{وَأَنْصَحُ لَكُمْ} \٦٢\ ٢/ ١٢٩
{هذِهِ ناقَةُ اللهِ لَكُمْ آيَةً} \٧٣\ ١/ ٢٥٧ - ٣/ ٦،٩٨
{قالَ الْمَلَأُ الَّذِينَ اِسْتَكْبَرُوا مِنْ قَوْمِهِ لِلَّذِينَ اُسْتُضْعِفُوا لِمَنْ آمَنَ مِنْهُمْ} \٧٥\ ٢/ ٩٤
{ما سَبَقَكُمْ بِها مِنْ أَحَدٍ} \٨٠\ ٢/ ٦
{وَإِلى مَدْيَنَ أَخاهُمْ شُعَيْباً} \٨٥\ ٢/ ٦٧
{وَاُذْكُرُوا إِذْ كُنْتُمْ قَلِيلاً فَكَثَّرَكُمْ} \٨٦\ ١/ ٢٦٨
{وَإِنْ وَجَدْنا أَكْثَرَهُمْ لَفاسِقِينَ} \١٠٢\ ٢/ ٥٦٤ - ٣/ ١٤٧
«يريد أن يخرجكم من (١) رضكم» \١١٠\ ٢/ ٢١٣
{إِنَّ هذا لَمَكْرٌ مَكَرْتُمُوهُ فِي الْمَدِينَةِ} \١٢٣\ ٢/ ٤٩٥
{قالُوا أُوذِينا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَأْتِيَنا وَمِنْ بَعْدِ ما جِئْتَنا} \١٢٩\ ٢/ ٧٥ - ٣/ ١٥٣،٢١١
{مَهْما تَأْتِنا بِهِ مِنْ آيَةٍ لِتَسْحَرَنا بِها فَما نَحْنُ لَكَ بِمُؤْمِنِينَ} \١٣٢\ ٢/ ٥٧١
{قالُوا يا مُوسَى اِجْعَلْ لَنا إِلهاً كَما لَهُمْ آلِهَةٌ قالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُونَ} \١٣٨\ ١/ ٣٩ - ٢/ ٥٥٠
{وَواعَدْنا مُوسى ثَلاثِينَ لَيْلَةً وَأَتْمَمْناها بِعَشْرٍ} \١٤٢\ ٣/ ٢٧
{وَلكِنِ (٢)} اُنْظُرْ إِلَى الْجَبَلِ \١٤٣\ ٢/ ٣٧٨
{فَخُذْ ما آتَيْتُكَ} \١٤٤\ ٢/ ٥٥٨
{وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الرُّشْدِ لا يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً وَإِنْ يَرَوْا سَبِيلَ الغَيِّ يَتَّخِذُوهُ سَبِيلاً} \١٤٦\ ٣/ ١٨٠
(١) قراءة ورش، بحذف الألف وإلقاء حركتها على الساكن قبلها، وهو ما يعرف عند القرّاء بالنّقل.
(٢) بضم النون: قراءة غير أبى عمرو وعاصم وحمزة ويعقوب.