الآية\رقمها\رقم الجزء والصفحة
{أَوْ جاؤُكُمْ حَصِرَتْ (١)} صُدُورُهُمْ أَنْ يُقاتِلُوكُمْ أَوْ يُقاتِلُوا \٩٠\ ٢/ ١٤٦،٢٧٥ -
{قَوْمَهُمْ} \٣/ ١٢،١٣
«وكلّ (٢) وعد الله الحسنى» \٩٥\ ١/ ٩،١٣٩ - ٢/ ٧٢
{أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللهِ واسِعَةً فَتُهاجِرُوا فِيها} \٩٧\ ١/ ٤٠٤
{إِنَّ الْكافِرِينَ كانُوا لَكُمْ عَدُوًّا مُبِيناً} \١٠١\ ٢/ ٤٨٣
{وَلَوْلا فَضْلُ اللهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ لَهَمَّتْ طائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلُّوكَ}. \١١٣\ ٢/ ٥١٠
{إِنْ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ إِلاّ إِناثاً} (٣) \١١٧\ ٢/ ١٨٧،٢٥٧ - ٣/ ١٤٥
{وَعْدَ اللهِ حَقًّا} \١٢٢\ ٢/ ٣٥٩
{وَإِنِ اِمْرَأَةٌ خافَتْ} \١٢٨\ ٢/ ٨١ - ٣/ ١٢٩
«أن يصالحا (٤) بينهما صالحا» \١٢٨\ ٢/ ٣٩٥
{إِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا النّاسُ وَيَأْتِ بِآخَرِينَ} \١٣٣\ ٢/ ٢٧٣
{أَلَمْ نَسْتَحْوِذْ عَلَيْكُمْ} \١٤١\ ٢/ ٣٩٢
{ما يَفْعَلُ اللهُ بِعَذابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ وَآمَنْتُمْ} \١٤٧\ ١/ ١٨٠ - ٢/ ١١٧
{لا يُحِبُّ اللهُ الْجَهْرَ بِالسُّوءِ} \١٤٨\ ٢/ ٥٣٢
{فَبِما نَقْضِهِمْ مِيثاقَهُمْ لَعَنّاهُمْ} \١٥٥\ ٢/ ٤٣٤،٥٢٤،٥٦٨
{ما لَهُمْ بِهِ مِنْ عِلْمٍ إِلاَّ اِتِّباعَ الظَّنِّ} \١٥٧\ ١/ ١١٠
{وَكانَ اللهُ عَزِيزاً حَكِيماً} \١٥٨\ ٢/ ٤٨٢
(١) وقرأ الحسن ويعقوب: حصرة صدورهم.
(٢) بالرفع قراءة ابن عامر.
(٣) وقرأ عطاء بن أبى رباح: إلاّ أثنا.
(٤) بالتشديد: قراءة ابن كثير ونافع وابن عامر وأبى عمرو.