{آيَتُكَ أَلاّ تُكَلِّمَ النّاسَ ثَلاثَةَ أَيّامٍ إِلاّ رَمْزاً} \٤١\ ٣/ ١٧٤
{إِذْ قالَتِ الْمَلائِكَةُ} \٤٥\ ٢/ ٤١٧
{قالَتْ رَبِّ أَنّى يَكُونُ لِي وَلَدٌ} \٤٧\ ٢/ ١٠٣
{تَعالَوْا إِلى كَلِمَةٍ سَواءٍ بَيْنَنا وَبَيْنَكُمْ أَلاّ نَعْبُدَ إِلاَّ اللهَ} \٦٤\ ٣/ ١٧٥
{إِنَّ أَوْلَى النّاسِ بِإِبْراهِيمَ لَلَّذِينَ اِتَّبَعُوهُ وَهذَا النَّبِيُّ} (١) \٦٨\ ٢/ ٤٣١
{وَإِنَّ مِنْهُمْ لَفَرِيقاً يَلْوُونَ أَلْسِنَتَهُمْ بِالْكِتابِ لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ وَما هُوَ مِنَ الْكِتابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ وَما هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ} \٧٨\ ٣/ ٢٧٠
{لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ} \٨٤\ ٢/ ٤٣٥
{لَلَّذِي بِبَكَّةَ مُبارَكاً} \٩٦\ ١/ ٣٥٦ - ٢/ ٦١٥
{وَلِلّهِ عَلَى النّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ} \٩٧\ ١/ ٣٩٣
{يَوْمَ تَبْيَضُّ وُجُوهٌ وَتَسْوَدُّ وُجُوهٌ فَأَمَّا الَّذِينَ اِسْوَدَّتْ وُجُوهُهُمْ أَكَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمانِكُمْ} \١٠٦\ ١/ ٨٦ - ٢/ ١٠، ١١٩،١٢٢، ٤٠٨ - ٣/ ١٣٢
{وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتابِ لَكانَ خَيْراً لَهُمْ} \١١٠\ ١/ ٨٢،٢٥٢ - ٢/ ٢١٣ (٢)،٣٨٥
{لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلاّ أَذىً} \١١١\ ٣/ ١٧٦
{ضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ أَيْنَ ما ثُقِفُوا إِلاّ بِحَبْلٍ مِنَ اللهِ وَحَبْلٍ مِنَ النّاسِ} \١١٢\ ٢/ ٤٣٥
(١) وقرئ مع الرفع بالنصب والجرّ.
(٢) وفى هذا الموضع ذكر لقراءة ورش «ولو امن» بحذف الألف وإلقاء حركتها على الساكن قبلها. وهو ما يعرف عند القرّاء بالنقل.