= عاش أربعين وثلاثمائة سنة. والبيت الشاهد من قصيدة قالها حين بلغ مائتى سنة وأربعين. المعمرون ص ٩، وأمالى المرتضى ١/ ٢٥٥، والإصابة ٢/ ٥١٠، والخزانة ٧/ ٣٨٤. وانظر النوادر ص ٤٤٦، وحواشى المقتضب ٣/ ١٨٣، والأشباه والنظائر. (١) ديوانه ص ١٩، وصدره: نبّئت أن رسول الله أوعدنى (٢) تمامه: حرموا الذى أملوا وأدرك منهم آماله من عاذ بالحرمان ديوانه ٤/ ١٨٢، وقال شارحه: عاذ: بالذال المعجمة، من قولهم: عذت بالشىء: امتنعت به، ومنه العوذة. ومن روى بالدال المهملة فهو من الرجوع. والحرمان: حرمان الغنيمة، وأن يرجع بالخيبة. (٣) فرغت منه فى المجلس الحادى والثلاثين. (٤) وحكاه عنه سيبويه. الكتاب ٢/ ٣٥٠،٤/ ٤٣١.