(١) أخرجه مسلم: في الجنائز - باب: ما يقال عند المصيبة: برقم (٩١٨) ٢ / ٦٣٢-٦٣٣. والمصنف في شرح السنة: ٥ / ٢٩٣-٢٩٤. (٢) أخرجه الواحدي في الوسيط بسنده عن عمر رضي الله عنه: ١ / ٢٢٦. وقال القرطبي في التفسير: ٢ / ١٧٧: "أراد بالعدلين: الصلاة والرحمة؛ وبالعلاوة: الاهتداء. (٣) رواه البخاري: في المرضى - باب: ما جاء في كفارة المرض: ١٠ / ١٠٣ والمصنف في شرح السنة: ٥ / ٢٣٢. (٤) رواه البخاري: في المرضى - باب: ما جاء في كفارة المرض: ١٠ / ١٠٣ مسلم: في البر والصلة - باب: ثواب المؤمن فيما يصيبه برقم (٢٥٧٣) ٤ / ١٩٩٣. والمصنف في شرح السنة: ٥ / ٢٣٣.