١٧٢٧ - وإن كان بعد المكسورة ياء وبعد المضمومة واو أتى بالواو والياء متمكّنين بعد تسهيلها.
١٧٢٨ - وفي الألف قبلها في جميع ما تقدم وجهان المدّ الممكن اعتدادا بالهمز وإن لم تظهر محقّقة في اللفظ والقصر لعدمها، والأول أوجه. وجاء الوقف «٣» منصوصا على قوله: هآؤم بمنزلة هاءكم، وكل همزة قبلها ألف بأي حركة كانت تقاس «٤» عليه.
(١) قرأها حمزة بهمزة بعدها ياء. انظر النشر ٢/ ٢١٩، السبعة/ ١٦٧. (٢) قرأها حمزة بالهمزة انظر النشر ٢/ ٣٥١، السبعة/ ٥٣٠. (٣) في ت، م: (بالوقف). ولا يستقيم بها السياق. ومنزلة (هاءكم) في الوقف تسهيل همزتها بين بين. هذا، وقد قال ابن الجزري في النشر (١/ ٤٥٦): فتسهل همزة (هاؤم) بلا خلاف بين بين. (٤) في ت، م: (قياس). ولا يستقيم بها السياق. وقوله (تقاس عليه) أي فتسهل بين بين، كما تقدم في الفقرة/ ١٧٢٣.