٢٣٧ - حدّثنا محمد بن أحمد، قال: حدّثنا ابن مجاهد، قال: حدّثني عبيد الله، قال: حدّثني ابن أخي الأصمعي عن عمّه، قال: قال أبو عمرو: نظرت في هذا العلم قبل أن أختن، وهو يومئذ ابن أربع وثمانين «١».
٢٣٨ - قرأت على خلف بن إبراهيم من خطه في كتابه، توفي أبو عمرو بالكوفة عند محمد ابن سليمان سنة أربع وخمسين ومائة «٢».
٢٣٩ - قال الأصمعي: مات وهو ابن ست وثمانين «٣».
٢٤٠ - حدّثنا محمد بن أحمد، قال: حدّثنا ابن مجاهد، قال: حدّثوني عن الأصمعي، قال: توفي أبو عمرو وهو ابن ست وثمانين «٤».
٢٤١ - قال ابن مجاهد: دخل أبو عمرو الكوفة، وتوفي بها عند محمد بن سليمان «٥».
فلان ضخم الدسيعة، يقال ذلك للرجل الجواد، وقيل أي كثير العطية. اللسان ٩/ ٤٣٩. المريرة عزة النفس، وكذا العزيمة. لسان العرب ٧/ ١٥، ١٦. نماه جده إذا رفع إليه نسبه. لسان العرب ٢٠/ ٢١٦. النبع شجر من أشجار الجبال تتخذ منه القسي. لسان العرب ١٠/ ٢٢٣. يقال هو من عود صدق وسوء على المثل، كقولهم من شجرة صالحة. اللسان ٤/ ٣١٥. - والبيت الأول ذكره الجاحظ في البيان والتبيين (١/ ٣٢١)، وابن قتيبة في المعارف/ ٥٤٠، والزبيدي في طبقات النحويين واللغويين/ ٣٥. وفي نور القبس المختصر من المقتبس لليغموري/ ٢٥ البيتان الأول والثاني. والرواية في معرفة القراء للذهبي (١/ ٨٧) معلقة عن ابن مجاهد به مثلها. (١) تقدم الإسناد في الفقرة/ ٢٣٥. وهو إسناد حسن. والرواية في السبعة/ ٨٣ به مثلها. (٢) محمد بن سليمان بن علي، من وجوه بني العباس وأشرافهم، ولي الكوفة والبصرة للمنصور والهادي والرشيد، مات سنة ثلاث وسبعين ومائة. تاريخ بغداد ٥/ ٢٩١، الوافي بالوفيات ٣/ ١٢١، وهذا هو أرجح الأقوال في تاريخ وفاة أبي عمرو. انظر غاية النهاية ١/ ٢٩٢. ولم يذكر الذهبي في معرفة القراء غيره معرفة القراء ١/ ٨٧. (٣) السبعة/ ٨٣. (٤) السبعة/ ٨٤. والإسناد ضعيف. (٥) السبعة/ ٨٣.