وقيل: كان كلاماً، لقوله عقيبه {وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا}، الآية (٩).
ابن بحر: أصل الوسواس: الإكثار من الكلام على غير نظام.
غيره (١٠): الوسوسة: حديث النفس.
{لِيُبْدِيَ لَهُمَا} ليظهر، واللام لام العاقبة.
(١) في (جـ): (اتخذاها). (٢) انظر: تفسير سورة البقرة، الآية: (٣٥). (٣) في (جـ): (أي ليستدلا بها على ... ). (٤) انظر: «النكت والعيون» ٢/ ٢٠٩ للماوردي، وقد نقله الماوردي عن محمد بن إسحاق. (٥) سقطت (أي) من (ب)، وفي (جـ) سقط قوله: (أي فتصيرا) كاملاً. (٦) قال الكرماني في تفسير سورة البقرة، الآية (٣٥): (فتكونا: فتصيرا، يجوز أن يكون جزماً عطفاً على النهي، ويجوز أن يكون نصباً جواباً للنهي). (٧) سقط قوله: (أي إليهما) من (جـ). (٨) في (جـ): (وقيل). (٩) قوله: (الآية) لم يرد في (ب) ولا (جـ). (١٠) سقطت كلمة (غيره) من (ب).