"ولما قرأ رسولُ الله - صلى الله عليه وسلم - السورةَ سجد وسجد معه المؤمنون، والمشركون، والجنُّ "(٤). ... والله أعلم.
(١) لم أقف عليه بهذا اللفظ، وفي تفسير الثعلبي (٩/ ١٥٨): " قال الكلبي: السامد: الحزين بلسان طَي، وبلسان أهل اليمن: اللاهي ". (٢) أخرجه ابن جرير في جامع البيان (٢٧/ ٨٣). (٣) انظر: تفسير السمرقندي (٣/ ٣٨٤)، النكت والعيون (٥/ ٤٠٧). (٤) أَخْرَجه البخاري في صحيحه، في كتاب التفسير، باب: {فَاسْجُدُوا! وَاعْبُدُوا}، برقم (٤٨٦٢)، عَنْ عِكْرِمَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا -، ولفظه: ((سَجَدَ النَّبِيُّ - صلى الله عليه وسلم - بِالنَّجْمِ وَسَجَدَ مَعَهُ الْمُسْلِمُونَ وَالْمُشْرِكُونَ وَالْجِنُّ وَالإِنْسُ)).