قال: هذا عمل أبان -يعني: أنه حديث أبان- وإنما معمر -يعني: لعله دلس.
"شرح علل الترمذي" ٢/ ٧٦٤
٢٥٦٣ - معمر بن سليمان الرقي، أبو عبد اللَّه النخعي
قال البخاري: قال أحمد: حسن الهيئة.
"التاريخ الكبير" ٨/ ٤٧
قال عبد اللَّه: قال أبي: قال لنا معمر الرقي: لم أسمع من إسماعيل بن أبي خالد شيئًا، إنما قرئ لنا -يعني: عرض له عرضًا.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٥٢٧).
وقال عبد اللَّه: حدثني أبي قال: حدثنا معمر بن سليمان: أبو عبد اللَّه حسن الهيئة قال: قال ميمون بن مهران: ما رأيت ثلاثة في بيت [. . .](١)، من عمر بن عبد العزيز وابنه عبد الملك ومولاه مزاحم.
"العلل" رواية عبد اللَّه (٤٨٣٨).
قال الميموني: ذكر أبو عبد اللَّه معمرَ بن سليمان؛ فقال: أبو عبد اللَّه، يكنيه بأبي عبد اللَّه. .، وذكر من فضله وهيئته، وقال لي: كتب عن الحجاج ابن أرطاة بالرقة، قدم عليهم، أراه نزل عليهم بالنخعية باليمانية، وكتب عنه بالرقة، ثم قال لي أبو عبد اللَّه: لقد ناظرني يومًا، عنده، إنسان من أصحاب محمد بن الحسن في النفي، فأقبلت احتج عليه بحديث النبي
= "المصنف" ٦/ ١٨٤ (١٠٤٣٤)، ورواه ابن ماجه (١٨٨٥) من طريق عبد الرزاق، دون ذكر أبان. (١) في هامش "العلل" محو في الأصل.