و(مريم)(٣): {اجْعَلْ لِي آيَةً}، وفي (هود): {فِي ضَيْفِي أَلَيْسَ}(٤)، وفي (يوسف): {إِنِّي أَرَانِي}(٥) في الموضعين، أعني الياء من {إِنِّي} دون {أَرَانِي}(٦){حَتَّى يَأْذَنَ لِي أَبِيكُمْ}(٧) أعني الياء من {لِي} و {سَبِيلِي أَدْعُو}(٨) وفي (الكهف): {مِنْ دُونِي أَوْلِيَاءَ}(٩)
وفي (طه): {وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي}(١٠) وفي النمل: {لِيَبْلُوَنِي أَأَشْكُرُ}(١١).
وزاد قنبل عنه سبعة مواضع، فسكن الياء فيها في (هود)
(١) في (أ) و (ب) و (ظ): "فسكن الياء"، وفي (ج): "يسكن الياء". (٢) جزء من الآية ٤١. (٣) جزء من الآية ١٠. (٤) جزء من الآية ٧٨. (٥) جزء من الآية ٣٦. (٦) في (ت): "أعني الياء من {أَنّي أَرَانِي}: " وهو خطأ. (٧) جزء من الآية: ٨٠. (٨) جزء من الآية ١٠٨. (٩) جزء من الآية: ١٠٢. (١٠) في الأصل: "وفي (طه) و (يس) " وهو خطأ، وفي النسخ الأخرى: "وفي (طه): {ويَسّر لِي أَمْرِي} " وهو الصواب، ولذا أثبته. (١١) جزء من الآية ٤٠.