ابن كثير وأبو عمرو:{يَوْمُ لَا تَمْلِكُ} برفع الميم، والباقون
(١) انظر: النشر ٢/ ٣٩٨، والجامع ل ٣٦٢ / ب، والسبعة ص ٦٧٣، والمبسوط ص ٣٩٧، والتذكرة ٢/ ٦١٧. (٢) انظر: المصادر السابقة. وما بين المقوفين ساقط من المطبوع، وهذا خطأ. (٣) انظر: المصادر السابقة. (٤) مَن قرأ بالضاد فمعناه: بخيل، أي: لا يبخل بأداء ما ألقيَ إليه من الوحي. ومن قرأ بالظاء فمعناه: متهم، أي: لا يتّهم على الوحي، بل هو أمين عليه. انظر: التسهيل لعلوم التنزيل للكلبي ٢/ ٥٤٢. (٥) المصادر السابقة. (٦) انظر: النشر ٢/ ٣٩٩، والجامع ل ٣٦٣ / أ، والسبعة ص ٦٧٤، والمبسوط ص ٣٩٩، والتذكرة ٢/ ٦١٨.