(١) تصحف في المطبوع إلى: عَبد الله"، ولو كانت كذلك ما كان هناك معنى لقول البخاري: والأول أصح، قال المزي: روى النسائي في "اليوم والليلة" عن بُندار، عَنِ ابْن مهدي، عَنْ سُفْيَان، عَنْ عاصم بن عُبيد الله، عن ابن عَبد الله بن الحارث، عن أَبيه؛ في القول إذا سمع المؤذن، رواه أحمد بن عَبد الله بن منجوف، عَنِ ابْن مهدي، عَنْ سُفْيَان، عَنْ عاصم، عَنْ عُبيد اللَّهِ بْنِ عَبد اللَّهِ بْنِ الحارث بْن نوفل، عن أَبيه، وكذلك قال وكيع عن سفيان. "تهذيب الكمال" ٣٦٥١. - وفي "الجرح والتعديل" ٥/ (٤١٩) : ويُقال عُبيد الله بن عَبد الله، وعَبد الله أصح.