قَالَ أَبو عَبد اللهِ: لا يُتابَعُ عليه، ولا يُعرف سماع سُليمان من مُعاذة.
(١) تَصحَّف في المطبوع إلى: "أخا"، وأثبتناه عن "الضعفاء" للعقيلي (٦١٦) ، و"الكامل" ٣/٢٧٤، و"تاريخ دمشق" ٤٢/٣٣، إذ نقلوه عن هذا الموضع. (٢) قلنا: ونوح بن قيس شيعيٌّ خبيثٌ، وهذا من أباطيل الشيعة، وعلي بْن أَبي طَالِبٍ، رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ، بريءٌ من مثل هذا الكذب.