(١) في (و): "وبجدها"، وفي (ك): "وبجدتها"، وفي (م): "وتحدثها"، وكله تحريف، والنجدة: الشدة، والرسل: اللبن وإنما يكون في حال الخصب، والمعنى على الأرجح: إلا من أعطى حق الله في حال السعة والضيق، والخصب والجدب، وانظر النهاية في غريب الحديث (٢/ ٢٢٢). (٢) في (و) و (ك) و (م): "لا تحل"، والمراد لا يحل أحد بالوادي الذي أنا فيه من كثرة إبلي. (٣) في (و) و (ك) و (م): "تعدوا الإبل وتعدوا الناس"!، فأثبتنا ما يقتضيه السياق. (٤) في (و): "الصغيرة". (٥) في (و) و (ك): "المدبرة"، من أدبر وذهب خيرها، يعني: لا أعير الإبل الصغير ولا الهرم للركوب. (٦) في (و): "وما".