(١) قال الذهبي في التلخيص: "قلت: محمد واه، والخبر خطأ؛ عبد يزيد لم يدرك الإسلام"، وقال ابن حجر في الإتحاف: "قلت: بل منكر"، وقد تقدم في الطلاق (٢٨٤١، ٢٨٤٢) من حديث عبد الله بن علي بن يزيد بن ركانة ونافع بن عجير أن ركانة بن عبد يزيد طلق امرأته البتة فجعله النبي ﷺ واحدة، وقال أبو داود (٣/ ٧١): "وهو أصح لأنهم ولد الرَّجُل؛ وأهله أعلم به". (٢) هو: حسان بن محمد. (٣) (الطلاق: آية ١). (٤) إتحاف المهرة (٩/ ٣٥٨ - ١١٤١٩). (٥) قال الذهبي في التلخيص: "قلت: كامل قال أبو داود: رميت بكتبه، وقال أحمد: ما أعلم أحدا يدفعه بحجة"، وقال ابن حجر في الإتحاف: "قلت: لفظ المتن بيت موزون من غير قصد". (٦) (الطلاق: آية ٢ و ٣).