(١) (الأحزاب: آية ٥). (٢) كذا جائت هذه العبارة في النسخ الخطية، والظاهر أنها تصحيف، وأن صوابها: "وكان أبو حذيفة قد آواه، فكان يأوي معي"، كما يفهم من سائر روايات هذا الحديث، والله أعلم. (٣) قال ابن الأثير (٣/ ٤٥٦) أي: متبذلة في ثياب مهنتى، يقال تفضلت المرأة: إذا لبست ثياب مهنتها، أو كانت في ثوب واحد، فهي فُضُل، والرجل فضل أيضا. (٤) إتحاف المهرة (١٧/ ٢١٢ - ٢٢١٤٤). (٥) بل أخرجه البخاري في المغازي (٥/ ٨١) من حديث الليث عن عقيل، وفي النكاح (٧/ ٧) من حديث شعيب، عن الزهري عن عروة عن عائشة به دون قصة الرضاعة، وقال بدلها: "فذكر الحديث"، وأخرجه مسلم من وجه آخر (٤/ ١٦٨).