وكم همٍّ تُساءُ به صَباحًا … فتَعقُبُهُ المَسَرَّةُ في العَشِيِّ
إذا ضاقتْ بك الأحوالُ يومًا … فثِقْ بالواحدِ الأحدِ العليِّ (٦)
وقال الآخر:
(١) أخرجه مالك في الجهاد (٢/ ٤٤٦)، ومن طريقه الطبري في «جامع البيان» (٦/ ٣٣٤)، وابن أبي شيبة في «مصنفه» ١٠/ ٣٣٠ (١٩٨٣٤)، ١٨/ ٣١٨ (٣٤٥٣٢)، والحاكم (٢/ ٣٠٠). (٢) أخرجه البخاري في المناقب (٣٦١٦)، والبيهقي (٣/ ٣٨٢) من حديث ابن عباس -رضي الله عنهما-. (٣) انظر: «ديوانه» ص (١٢). (٤) البيتان لإبراهيم بن العباس الصولي. انظر: «الفرج بعد الشدة» للتنوخي (٥/ ١٥). (٥) البيتان لأبي العتاهية. انظر: «ديوانه» ص (١١٠). (٦) الأبيات لعلي بن أبي طالب -رضي الله عنه-، انظر: «ديوانه» ص (١٦٠).