وواحدٌ بجوازٍ وتقييدٍ، وهو تاء التأنيث إن لم يقع لبسٌ بحذفها، نحو:{عُدَّهُ}(٤)، {غَلَبِهِمْ}(٥)، {وَإِقَامَ الصَّلَاةِ}(٦)، ولا يجوز في: شجرة زيدٍ، وثمرة
(١) ما بين المعقوفين ليس في المخطوطة، والسياق يقتضيه، وهو عند ياسين في حاشية الألفية ١٧٩/ب (مخطوطتها المحفوظة في جامعة الملك سعود بالرقم ٧٠٣١، وليست في المطبوع). (٢) بعض بيت من الخفيف، لم أقف له على نسبة، تقدَّم بتمامه في باب النكرة والمعرفة. (٣) بعض بيت من الطويل، لم أقف له على نسبة، وقيل: إنه مصنوع، وهو بتمامه:
ولم يَرْتَفِقْ والناسُ مُحْتَضِرُونَهُ ... جميعًا وأيدي المُعْتَفِين رَوَاهقُهْ ينظر: الكتاب ١/ ١٨٨، والحجة ٢/ ٣٦٣، والحلبيات ٣٢١، وشرح جمل الزجاجي ١/ ٥٥٩، وشرح التسهيل ٣/ ٨٤، والتذييل والتكميل ١٠/ ٣٤١، وخزانة الأدب ٤/ ٢٧١. (٤) التوبة ٤٦، وهي قراءة محمد بن عبدالملك بن مروان. ينظر: المحتسب ١/ ٢٩٢، وشواذ القراءات للكرماني ٢١٥. (٥) الروم ٣. (٦) الأنبياء ٧٣، وبالجر: النور ٣٧.