٣٠- و (الْغُلْبُ) الغِلاظُ الأعناقِ؛ يعني النخلَ.
٣١- و (الأَبُّ) المَرْعَى.
٣٣- و {الصَّاخَّةُ} القيامة؛ صَخَّتْ تَصُخُّ صَخًّا، أي تُصِمُّ. ويقال: رجل أصَخُّ وأصْلَخُ؛ إذا كان لا يسمع (١) .
و"الداهية": صاخَّةٌ أيضًا.
٣٧- {لِكُلِّ امْرِئٍ مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ} (٢) أي يَصرفُه ويَصدُّه عن قرابته.
ومنه يقال: اعْنِ عني وجهَك: أي اصرفْه. واعْنِ عن السَّفيهِ.
٤١- {تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ} أي تغشاها غَبَرَةٌ.
(١) انظر اللسان ٤/٣. وراجع القرطبي ١٩/ ٢٢٢، والطبري ٣٠/ ٣٩، والفخر ٨/ ٣٩١، والبحر ٨/ ٤٢٤، ٤٢٩، والمفردات ٢٧٦.(٢) وقد نقل القرطبي ١٩/ ٢٢٣ كلام ابن قتيبة كله ونقل الفخر ٨/ ٣٦١ بعضه مصحفا. وانظر الكشاف ٢/ ٥٢٥، والبحر ٨/ ٤٣٠، واللسان ١٩/٣٣٩.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://mail.shamela.ws/page/contribute