{عَلَى اللَّهِ شَطَطًا} أي جَوْرًا في المقال (٦) .
٦- {فَزَادُوهُمْ رَهَقًا} أي ضلالا.
وأصل "الرَّهَقِ": العيب. ومنه يقال: يُرَهَّقُ في دِينه (٧) .
٨- (والشُّهُبُ) جمع "شِهاب"، وهو: النجم المضيء.
٩- و (الشَّهَابُ الرَّصَدُ) : الذي قد أُرصِد به للرَّجْم.
(١) مكية كلها بالإجماع. على ما في القرطبي ١٩/١، والشوكاني ٥/٢٩٣. (٢) ذكره الشوكاني ٥/ ٢٩٤. وهو قول الخليل والليث على ما في القرطبي ١٩/ ٧، واللسان ٧/٨٣. (٣) كما في الطبري ٢٩/٦٥، واللسان ٤/٧٨. ورواه الطبري عن عكرمة أيضا. (٤) كما في الطبري. وهو رأي الجمهور على ما في البحر ٨/٣٤٧، وابن عباس على ما في الدر ٦/٢٧١. وهو وما قبله سواء على ما في اللسان. وانظر القرطبي ١٩/ ٨، والفخر ٨/٢٣٩، والمشكل ٢٣٠، والشوكاني ٥/ ٢٩٥. (٥) كما في القرطبي والشوكاني، والبحر ٨/ ٣٤٤. وانظر الكشاف ٢/٤٩٣، واللسان ٤/٧٧. (٦) انظر المشكل ٣٣١. وهو قول أبي مالك وأبي إسحاق، على ما في القرطبي ١٩/ ٩، واللسان ٩/٢٠٧. (٧) أي يتهم فيه. على ما في اللسان ١١/٤٢٠.